إنْ كان مروري في دفاتر الماضي ومضات، إلاّ أني أغيب في تأملاتي، ويُخيّلُ إليّ أن حقائب الغد ستحمل الأمل، لن يبقَ في النفس ذاك القنوط، هكذا أعزي نفسي وألملم جرحي ، ربما غدا ؛ يسافر الفرح بمعيتي من جديد... .. .