[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:gray;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] آشْعلَ حِنينَهْ فَي قلَبِيَ . . وآَغتَرَبْ وآشَغْل عيَوْنَي فَي تْصَوُّر عَيْونهَ . . منَ بعَدْهَآ سَآفرْ . . ومَ عْآد آقتّرَبَ وَقلَبَِيَ يَعآْنَي آلشَوْق َ، دْآَيِمِ بَدْونَهَ , شَرّبنْيَ بُعَدهْ، وَمَِنْ حبُيَ شَرَبْ ! وَآسّقَآنيَ : " طْوَلَ آلبُعْد " . . وإخْتَآرَلَوْنهَ .. آعْطَيتِهَ قَلبِْي . . وإحَسِآسْيََ , وَهرَبْ , وآعْطَآنِي حْبَهَ . . وِحَلَّفنَيَِ أصُوْنهَ ! رَوَّحْ وخَلْآنِيَ فَيِ شْكْ وَمَرَبّ ! أغْضَبِ لَ هَجْره ْ، أوّ آفَرِحْ لَ صُوَنِهَ . . نْسَآنَيِ نْفَسَيَ ، وْنَآسِيْ ، وَآلِعرَبْ قْلَبِيْ وَعَيَوِنيْ وَرْوَِحِيَ . . يْفِتَدوَنَهِ . . أصْبَحَِتَ بِعْدَه َ" حِزْيِنَ وَ مُظَطَرِبْ " مَدِرْي َأصْوَنَ آلْحَبِ ، وَلْآ أخْوَنِهَ ! يْصَعِبَ عْلَىَ قَلَبَيِ لْحَظِهَ . . يِغْترّبَ , يَنسَىْ حبْيَِبَ آلعُمِرَ ، وَيَحْبَ دَُونَه َ. . لْآنّهْ عْلَى هَ آلنْآسَ فَيْ قدَرْهَ غَلِبّ , مَتْرِبعٍ قَلبَيْ . . وآْلعَـآلمْ يِلَُونَهَ ! لْآنّه أنْآ . . وأقْصَى شَرقِيَ وآلْغرَِبَ , لْآنّه وَطِنْ " مْشَتَآقَ . . نْشَفِت ْجَفُوَنهَ " مِقَدرْ عْلىَ شَوَقهَ ، وِمْآ أقْوَىَ آلْهَرَبْ . . وَمَ آقْوَىِ عَلْىَ نْسَيآِنْ . . ضْحَكّهَ حَنَوُنهَ ! [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
آشْعلَ حِنينَهْ فَي قلَبِيَ . . وآَغتَرَبْ وآشَغْل عيَوْنَي فَي تْصَوُّر عَيْونهَ . . منَ بعَدْهَآ سَآفرْ . . ومَ عْآد آقتّرَبَ وَقلَبَِيَ يَعآْنَي آلشَوْق َ، دْآَيِمِ بَدْونَهَ , شَرّبنْيَ بُعَدهْ، وَمَِنْ حبُيَ شَرَبْ ! وَآسّقَآنيَ : " طْوَلَ آلبُعْد " . . وإخْتَآرَلَوْنهَ .. آعْطَيتِهَ قَلبِْي . . وإحَسِآسْيََ , وَهرَبْ , وآعْطَآنِي حْبَهَ . . وِحَلَّفنَيَِ أصُوْنهَ ! رَوَّحْ وخَلْآنِيَ فَيِ شْكْ وَمَرَبّ ! أغْضَبِ لَ هَجْره ْ، أوّ آفَرِحْ لَ صُوَنِهَ . . نْسَآنَيِ نْفَسَيَ ، وْنَآسِيْ ، وَآلِعرَبْ قْلَبِيْ وَعَيَوِنيْ وَرْوَِحِيَ . . يْفِتَدوَنَهِ . . أصْبَحَِتَ بِعْدَه َ" حِزْيِنَ وَ مُظَطَرِبْ " مَدِرْي َأصْوَنَ آلْحَبِ ، وَلْآ أخْوَنِهَ ! يْصَعِبَ عْلَىَ قَلَبَيِ لْحَظِهَ . . يِغْترّبَ , يَنسَىْ حبْيَِبَ آلعُمِرَ ، وَيَحْبَ دَُونَه َ. . لْآنّهْ عْلَى هَ آلنْآسَ فَيْ قدَرْهَ غَلِبّ , مَتْرِبعٍ قَلبَيْ . . وآْلعَـآلمْ يِلَُونَهَ ! لْآنّه أنْآ . . وأقْصَى شَرقِيَ وآلْغرَِبَ , لْآنّه وَطِنْ " مْشَتَآقَ . . نْشَفِت ْجَفُوَنهَ " مِقَدرْ عْلىَ شَوَقهَ ، وِمْآ أقْوَىَ آلْهَرَبْ . . وَمَ آقْوَىِ عَلْىَ نْسَيآِنْ . . ضْحَكّهَ حَنَوُنهَ !