عرض مشاركة واحدة
قديم 10-04-12, 03:03 pm   رقم المشاركة : 1
عمر العايد
الشبح الأسود
عضو قدير
 
الصورة الرمزية عمر العايد






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : عمر العايد غير متواجد حالياً
جديد |ثارة سوريا | موسى العميرة - أبوعلي |


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



نشيد
| ثارة سوريا |

ألحان وأداء:
موسى العميرة (أبو علي)
@AboaliMosa
كلمات
أ. صالح الحوشاني
توزيع:
سرحان اسكندر
لايفات:
عبدالعزيز العبدالله
مونتاج:
أحمد أبوسمرة
كورال:
فريق تون لايف
تم التسجيل بأستوديو تون لايف بالخبر
م. عبدالرحمن الشهري
المكساج والماستر النهائي بإستوديو بيات بالرياض
م. هشام العديني




كلمات النشيد

ثَارَتْ سُورِيَّةْ .. ثَارَتْ
تَبْغِيْ الحُرِّيَّةْ .. ثَارَتْ

سَنُنَاضِلْ ، وَنُقَاتِلْ ، كَيْ نُرْدِيْ البَغْيَ صَرِيْعَا
مَا دُمْنَا ، قَدْ قُلْنَا ، للهِ الأمْرُ جَـمِيْعَا

يَا ثَوْرَةُ فَلْتُحْيِيْنَا
فَبِكِ الآمَال تُرِيْنَا
أَمْجَادَاً صَاحَ لِوَاهَا
فَتَلَقـَّتْهُ أَيْدِيْنَا

ثَارَتْ سُورِيَّةْ .. ثارت
تَبْغِيْ الحُرِّيَّةْ .. ثارت

أَقْسَمْنَا، أَنْ نَحْيَا، إِنْ طَالَ العَيْشُ كِرَامَا
أوْ مُتْنَا، فَسَنَلْقَى، عِنْدَ اللهِ الإِكْرَامَا

أَعْطَيْنَا الدُّنْيَا الدِّيْنَا ،
فَأَثَارَ العِزَّةَ فِيْنَا ،
وَأَرَانَا العَزْمَ فَسَمَّى ،
فَتَرَاءَيْنَا حِطِّيْنَا ..

ثَارَتْ سُوْرِيَّةْ .. ثارت
تَبْغِيْ الحُرِّيَّةْ .. ثارت

ثَوْرَتُنَا، نـَهْضَتُنَا، بِسَوَاعِدِنَا نَبْنِيْهَا
وَسَمَانَا، بِدِمَانَا، تَدْعُونَا فَنُلَبِّيْهَا..

وَنـَعُدُّ الثَّوْرَةَ مَجْدَا
نَصْنَعُهُ فَرْدَاً فَرْدَا
نُعْلِيْهِ وَبِهِ نَعْلُوْا
وَنُحَقِّقُ فِيْهِ الوَعْدَا

ثَارَتْ سُوْرِيَّةْ .. ثارت
تَبْغِيْ الحُرِّيَّةْ .. ثارت

فَالدُّنْيَا، كَيْ نَحْيَا، بِعْنَاهَا وَبِلا مِنـَّةْ
فَسَمَوْنَا، وَشَدَوْنَا: هُبِّيْ يَا رِيْحَ الجَنَّةْ

يَا ثَوْرَةُ مَدَدَاً مَدَدَا
مُدِّيْ لِلثُّوَّارِ يَدَا
رُصِّيْهِمْ صَفَّاً صَفَّا
فَالفَجْرُ تَنَادَى وَبَدَا

ثَارَتْ سُوْرِيَّةْ .. ثارت
تَبْغِيْ الحُرِّيَّةْ .. ثارت

مَوْتَانَا ، بِسَمَانَا ، خَطَبُوا الفِرْدَوْسَ جِهَارَا
وَسَقَاهُمْ ، مَوْلاهُمْ ، مِنْ جَنَّتِهِ أَنْـهَارَا

لَوْ مُتْنَا سَنُلَاقِيْهِمْ
أَوْ عِشْنَا فَسَنُرْضِيْهِمْ
بِثَبَاتٍ يُشْعِلُ فِيْنَا
رُوْحَاً أَشْعَلَهَا فِيْهِمْ







التوقيع

. . .
رد مع اقتباس