ألمحُ القهرَ يقهقهُ وهو يبتلعُ الأحلام؛ لاتفاصيلَ، لا ملامح لوجهي، أنا ضدي، وأعلن انهزامي، قبل أن تبتلع الريحُ المقهقة أشلائي.. للأربعا دغدغات و.. 2009