اكطفله اعياها التعب كنت ومازلت حين جن الليل بقبس من الرحمات امتدت يدآك الي بالثلث الاخير من الظلام وفي تزامن زمني لانطفاء الشموع تخبرني فيها بحلاوه العيش ! كلحظه ماتعه تلاك فيها لقمة سآئغه بشهوه , ولكن ,عمي الكون! فجهلت ملامحك وجهلت العذر ,