تسكعت كغريبه بالمدينه
ابحث عن صوت الحب يضج بأسماعي فوجدت له دوي قادم
من بين اروقة الكاتبه والأديبه مجد (صوت الأنوثه بحق ونكهة الحب المغايره)
احترت ماذا اقتبس فرفعت اوراقها بين كفي
ابدي اعجابي بما كتبت وتكتب ابدا وامدا
ذكرتيني بأيام غابره هنا اتابع فيها الوقت وارقب عقارب الساعه لأقرأ حرفك
وحروفهم وأعود أخرى لأشهق بعدها نفس عميق ,يكفيني لأن أعيش مرتين’
عودا حميدا مجد
واتمنى ان لايطول االغياب لنقرأ روآئعك,