القدير/ عواد العوآد لقلمك دوما صريخ من نوع خاص ’ فلتنسكب محبرتك ياسيدي على اورآق عطشى من البوح, وماحولها من مكان يختلس السمع ’ ورغم كل الألم ستبتسم الورود بوجه الحياه ’ فقط لأانها تنتظر الصبآح الُمحمل بقطرات الندى’