[align=center]الســلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
أســعد الله مساءكم أيها الأحبة بكل خيرٍ وسرور
كلنا يعرف ياسر التويجري الشــاعر المثير والشــاعر الآسر وشاعر
القصيم وغيرها من الألقاب المســتحقة , والحقيقة أنني لست مؤهلاً
لأنبري للكتابة عن شــاعرٍ بحجم (أبي محمد) ياسر التويجري ,,
هذا الشــاعر الذي يجبرك على التصفيق والوقوف طرباً لإلقاءه الرائع
وقبل هذا قصيدة العذب ناهيك عن دعاباته وخفة ظلة والأهم غيرته على
دينة من خلال مايكتبه من قصائد ترد على الشواذ من المنادين بالتحرر
هذا الشــاعر له حضوره في الإعلام وله محبوه وله أعـداءه أيضاً
وهذه حال كل أحد ,,
إلا أنني وددت أن أهمس في أذن أخي أبي محمد من أن إجاباته من
خلال المقابلات التي تجرى معه تخول للشانئن إنتقاده كونه يسئ
الأدب مع مخالفية وقد يكون هذا نوع من التحدي أوالثقة - والثقة محمودة-
غير أنني أتمنى ممن له صلة به أن يناصحوه بالإهتمام بإجاباته حتى لايخسر
محبوه من خلال سوء فهم مقصده أحياناً من الإجابات , وإن لايسقط أحداً
فالميدان ياحميدان , والذي بوأ ياسر هذه المكانة قادر على أن يبوأها غيره
أقول إن إحترام الآخرين مطلب وإسقاط الناس مظنة الغرور والعجب
ولقد أعيتنا الحيلة ياأبي محمد في تحسين صورتك والدفاع عنك فإرحم
مواقفنا المنافحة عنك ,,
هذا أسطر كتبتها حباً في أبي محمد يعلم الله , وأعلم أنه الآن يخسر الكثير
من جماهيره من خلال تقزيم الآخرين وعملقته لنفسه , أما كاتب هذه
الســطور فمحب لياســر :
وعين الرضا عن كل عيب كليلة ,, لكن عين السخط تبدي المساويا
لكن هناك من يتربصون بياسر الدوائر فإحذرهم ولاتفسح المجال لهم ,,
دمت شــامخاً[/align]