حين يمتلئ القلب بتعظيم الله والايمان ,
وحب القرآن,
لن يشعر الجسد باي تعب في سبيل الله,
بل يجد فيها المتعة واللذه,
فهنيئا لمن اكرمه الله بذلك,
ياارب لاتحرمنا لذة الايمان وحلاوته,
11:40م
هل هناك أجمل من أن نكون ضيوف الرحمن،
في بيته فرحة اللقاء لا توازيها فرحة، سبحانه جلّ وعلى
لا مضيف مثله ولا كمثله شيء، ويعزّ الفراق لولا أنه معنا
في حلنا وترحالنا لما فارقنا بيته أبدا..
أختى أحلام،
جسدت أحاسيسنا،
وتحدثت بلسان حالنا،
شكرا لك،
وتحية تقدير..
دمت براحة بال
وطمأنينة...
..
.