هنا يكمن سر تسمية أبو عبدالله التويجري بالأسد فإن زئير الأسد روعة للغابة ولمن فيها ممن يرتجف خشية عودته أو عادته في أكله لخصمه كلام الأسد يفصفصه من في الغابة كل على طبيعته زئير الأسد يرعب من اعتاد على أكلهم زئير الأسد جوعا كزئيره أمام السفير الأمريكي إزأر أيها الأسد فأنت ملك الغابة