يالليَ شرَيت البعَد ، مَا غابَ طاريكّ
............ حتىَ لوَ إن البعَد [ ســوْى سّواتـه ]
مهَو بْـ محزنيَ علىَ حاجــَــــةٍ فيكَ
............. إلا إنَ قلـبيَ شايفٍ بـــكَ غــنـــااااااته
كنَ الطيوفَ تقولَ : وش حالَ غاليك ؟
............ وأقولَ : رااااحَ .. ومابقى‘ إلاَ غـلاتهَ