ف لآآ تندم عَلى حُب عِشتَه حَتى وَلو صَارت ِذكْرَاهٌ تُؤلمِك فإذآ كَانَتِ الزُّهُور قَدْ جَفّتْ ومَآتَ عَبِيرُهَآ ولمَ يَبْقَى إلآ أَشْوَآكَهآ فَلآ تَنْسَى أَنهّآ مَنَحَتْ لَكَ عِطْرَآ جمَِيلآ أَسْعَدَكْ