اقتباس: و على رصيف الدرب حامت مهجتي سكرى تحدق في الربوع الغالية فهنا غرسنا الحب يوماً هل ترى.. حفظ التراب رحيق ذكرى بالية؟!! فرأيت آثار اللقاء و لم تزل فوق التراب دموع عين.. باكية و على الطريق رأيت كل حكايتي هل أترك الدرب القديم ينادي و أسير وحدي والحياة كأنها نغمات حزن صامت بفؤادي؟ طال الطريق و بالطريق حكاية بدأت بفرحي.. و انتهت.. بسهادي!. نجديه 2 والله ثم والله ولااروع من ذلك اجدتي الإختيار بإنتضار ابداع قادم
[align=center]. . الحمدلله اللذي هو لم يزال ولم يزل . .[/align]