لم اكن اعلم اني مصدر ( الهم ) الذي كانوا يشتكون لي منه
لو علمت ل اكنت اول( الراحلين.) عنهم !!!
وجدت سعادتي ب قربهم وكنت انظر لهم مااصدقت به.
ي غباء. احساسي. وي فرحتي لم تتم.
إلاااا اخبروني اني. حالة( مزرية) بالنسبة لهم. بدلا ان يعيشوني ب حلم انتهى ب ألم !!
ي قبح النهايات. عندما تخرج. ( مجترة) فرحة تلك السنوات...!!!
*