الفاضل عواد .. صدقت حروفك ، ومعك أقول اللهم نسألك حُسن الختام، ولكن من الخير أن لا نتمنى الموت بل نكون من الصابرين في البأساء والضراء حتى يأخذ صاحب الوداعة وديعته في أجل مسمّى، ولا نقنط من رحمة الله.. شكرا لك وتحية تقدير.. كل عام وأنت بأحسن حال..