تثّمر على افواه السوالف عناقيـد وأقطف قصيدي من غصون الحنايا ياكثر ما مرّت حكاية عـن العيـد كم عيد مرّ ولا عرفـت الحكايـا يا ما أخذت من الأماني مواعيـد ولا فيه حلم ٍ كان صـادق معايـا وجه الحزن بانت عليه التجاعيـد والعمر ضاقت به جميع الزوايـا