,.,
دوي اصداءآك الاخيره بأذني,
تنهزم الصرخات وتتوه الدمعه بعين الحزن,
وهل كان ليلتئم الجرح !
من أين أتيت ,يالى قلبك المسكين ,
وبيني وبين التحرر شعره .
هي قاب قوسين مني وادنى,
وأنت تتوارى خلف الأفق !
على الموعد أنا,
السبت يايوم الجرح , لم يكن لي خيار غير الصمت ,
غداً صمتُ آثم !
,’,