العويران يبحث عن السمسرهـ واشياء قد لاتحق له
فلم يجد سوى التهجم بعد ان جرب اسلوب الشحادهـ من البلطان
ماقدمه البلطان للشباب لااعتقد ان يصل العويران الي جزء يسير منه
ولكن مجتمعنا أُبتلي بمن يلهث خلف الدرهم والدينار بأي طريقه حتى ولو وصل الامر لجدعة الوجه