بَحْرٍ الْعَطَاءِ . . مَرْحَبَآ بِهَذَا التَّوَاجِد الَّذِي تَنَفَّس مِنْه الْبَوْح حَتَّى ادْمَن لِقُرْبِكِ كُوْنِي بِالْقُرْب دَوْمَآ أَكَالِيْل مِن الْوُد وَالْوَرْد لِرُوْحَك الْطَاهِرَه أَطْيَب الْمُنَى . . .