أكاد أسمع الدوار يقول: "ألا ليت الشباب يعود يوماً .... لأخبره بما فعل المشيب !" جزاك الله خيراً على هذه الجهود
وما من كاتبٍ إلا سيفنى - ويبقى الدهر ما كتبت يداهُ فلا تكتب بكفك غير شيئٍ - يسرك في القيامةِ أن تراهُ