كَِلَ مآهبّتْ " الذكَرَى " وطآر الحَمآمْ آتنهّد , و أفِكّ " زَرآريِ " و , آحنّ لكْ انتْ لو مآلكْ فَ قلّبيِ الكَبَير أحَترآمْ كَانَ مآ طآحتْ الدّمِعه و أنآ أتِخيّلكْ
وَيبقى آلوجع وجعاً !