الأبصار خاشعة والقلوب مشرئبة لموعود ملك من ملوك الدنيا
وقد تصدق أو يعتريها مايعتريها
فكيف بموعود الملك الجبار المتكبر ومن بيدة ملكوت كل شيء-سبحانه وتعالى-
{ و سارعوا إلى مغفرة من ربِّكم و جنّةٍ عرضها السماوات و الأرض أُعدّت للمُتّقين }
فهنيئا لمن سارع لموعود ربه.
اللهم أعنا على أنفسنا واجعل لنا من أمرنا رشدا
اللهم احفظ ولي أمرنا وأصلح بطانته واجعلهم رحمة بعبادك