[عادل الحبيتر]

اقتباس: الموقف صار لي مو فالمستشفى صار بالبيت ,, مره كنت واقفه بالمطبخ اشتغل وفجاءه حسيت بدوخه عاديه جلست شوي لين هديت ورجعت اكمل ووقفت واحس المطبخ مره لونه اصفر ومره اخضر ومره اسود تمالكت نفسي وطلعت من المطبخ واقرب مكان آمن وطحت على وجهي واشهق شهقات شهقه ورى الثانيه وكانت قريبه مني خيتو سمو ذات وتصرخ تسألني جوانا وش فيك برد عليه بتكلم ماقدرت ولا حتى ارفع نفسي جت عندي وترفعني والتموا كلهم على صرخت سمو انا بتنفس ماقدرت اسمعهم واشوفهم بس مقدر اسوي شي انقلب لوني اصفرررر وصرت مثل القماش مو قادره اتحكم بنفسي ,, قلت هذا الموت الله يرحمنا برحمته وماقدرت غير اتشهد وهم يصيحون ومستمر بالتشهد خلاص نظرات توديع امي الله يطول بعمره ويجعل يومي قبل يومه تغسل وجهي بالماء وسمو وشادن ياقلبي يقرون علي والباقي يناظرون ويصيحون وكان وقت صلاة العشاء ولا فيه ولا رجال دقوا على الاسعاف والرجال طلعوا من الصلاة جاء الاسعاف ووقت ماجاء قدرت اتنفس بس بصعوبه ونقلني للمستشفى والحمدلله عدت على خير ..

الحمد لله على السلامه
عدا هالموقف على خير
الله يديم عليك ويديم على الجميع الصحه والعافيه

والف شكر لك
على الاجابات

تقديري لك



بأنتظار ( بانسك )