اسلوب ممتع ومشوق في السرد يجبرك على التهامه ما التهمت آخر وجبة عشاء من يد امي هيله الله يرحمها قبل حوالي سبع سنوات ؟ بعدها كان الرحيل المفاجيء ضحى ثلاثاء حزين على غير العاده لم ارجع فيه للبيت لتناول الغداء من عملي الجديد ؟ لم اراها ذلك اليوم ولن اراها بعد ذلك ! ولكن سلواي ان ان اتذكر شيئا من الذكريات الجميله عبر قراءة تلك القصه الماتعه .
متابع بشغف