.. فَمَانْ الحِلْمْ ، مِثَل اللِيِ زَرَعْتَه فِيّ عُيُونْ الهَايِمِينْ ورِحْتْ . .(!) فَمَانْ الوَحَّشَه الِليِ مِنْ غِيَابكْ/ تِحْرِقْ "ضُلُوعِي
وَيبقى آلوجع وجعاً !