وَعَذَابِي ڪّان لِي نَفْس صَحِيْحِه
خُيِّرْت مَابَيْن صَدِك وَالَّمَنِيْه
أَن نَوَيْت الْبُعْد ضَاقَت بِي الفَسِيحِه
وَأَن بَغِيْت الْقُرْب خَان الْقُرْب فِيْه
كَيْف بِخُفَّي الْحُب وَجُرِوِحَي صَرِيْحَه
ڪّيف أَحْجُب الْشَّمْس يَاخَلِي بِيَدَيْه
ڪّيف أُدَاوِي عِلَّة الْنَّفْس الْجَرِيحَه
وِيْن أَوَدِي دَمْعَة الْعَيْن الْشَقِيّه