/!
لما اللا أحد يملىء المكان !
يجعله يأتي إلي برداءه ورئحة خزاماه !
لما لا تملأون المكان ليختفي السراب !
كنت أشرب منذ الصباح لكن لا شيء في حلقي سوى غصة البارحه !
!/
ليس كل شيء على مايرام !
بل كل خيط يتصل بالسكينه يبدو طحين منثور على شوك
وأنا الحافيه التي أوكل إليها مهمة جمعه !
!/
ياأنت !
ألم يشبع غرورك رغيفي النابض !
لكـ كلي إذاً !
صباحك مبرء من هلوسه تشبهني