أِعْذرنِي! لَنْ الوثْ طُهْرِي وَنقائِيْ لِمُجَردْ (إِرْضَاِئكْ) وَلَنْ أٌدَنِسْ مَبَادِئِي لأِنَالْ شْرَفْ قُرْبَكْ مِنِيِ وَلَنْ أَنْزَعْ رِدَاء الطُفُوَلهْ مِنْ رُوحِيِ وَمِنْ ذَاتِيِ وَمِنْ وِجْدَانِي لأَكُوُنْ فَيِ نَظَرَكْ أُنثَىَ
وَيبقى آلوجع وجعاً !