عشمتني بعيشة رغد و إني معـك بلقـى الدفـا و أثريك برد ٍ جمّد اضلاعي و وقف لي الوتيـن خيّبت ظني فـ/ حضرتك .. و النور في عيني طفا و أصبح ظلام الهم يغشاني و أنا تحتـه سجيـن كم له خفوقي ينتظر يلفـاه مـن صوبـك صفـا و كم له خفوقك يطمح لغيري و يرجع لي حزين