لَمْ أقَعْ فِيْ ( الحُبِّ ) لقَد مشيتُ إليه بِ خُطَىْ ثابِتَه ، مفتوحَة العَينينْ حتَّىْ أقصَىْ مداهُمَا .. إنِّيْ واقِفَة فِيْ الحُبِّ لا وَاقِعَة فِيه
وَيبقى آلوجع وجعاً !