قال لنا أعمى العميان: تسعة أعشار الإيمان في طاعة أمر السلطان.! حتى لو صلى سكران حتى لو ركب الغلمان ...حتى لو أجرم أو خان حتى لو باع الأوطان.! أنا حيران.! فإذا كانْ فرعون حبيب الرحمن والجنة في يد هامان والإيمان من الشيطان فلماذا نزل القرآن؟.!