تباً للحيرةِ كمْ أرهقتني !! كمْ كدستني في محطاتِ الانتظارِ !! كمْ ساومتني !! حتى بتُّ على أرْصِفَةِ الظمأ وجنونِ الاحتضارِ ღ ♫ ✿ ♫ ღ أَنْفضُ كِلتا يديَّ لتتطايرَ مِنْها حِممُ القلقِ وأنتفض كجناحي فراشة لتعانقَ سحابةٌ صيفٍ كانت