[align=center]قالت لي ( أحبك )
هل اقول شكراً لكِ
ام شكراً لحبك
أم شكراً للحب الذي جعلكِ تنطقين بها
من صومعه الصمت نطقت هي
قد سئمتَ إعتكافاً بمحراب الهوى الذي بات مظلماً
فقط !
لأنه لم تُشعل به شمعة ود !
بحق شكرأ لها !
لأنها جعلت منك تهذي بأخر رمق من السُكر ’
وتسكب قنينه من السحر ليقع عليها بصري فلا فكاك!
سوى بتعويذات حب قرأتها هذا المساء , تحميني من كل شئ , تحميني من سحر الجن والإنس,
إلا منه هو فمازلت مكبله عند أعتابه ’
الكاتب القدير
يوسف بن ناصر شكرا بحجم السماء,
..[/align]