أختي الشيماء .. لقد أسعدتني كثيراً لأنك قرأت هذه المقطوعة .. والله إنه لفخر لي أن تقرأين مثل هذه البدايات المتكسرات .
وكما تعلمين ويعلم البعض أني قد قطعت وعداً أن |أي كتابة أكتبها سوف ألقيها هنا .. ولكن لم أر نقداً .. أرجوا ألا تتوقعوا أني أكره النقد كلا والله إني لأفرح به بدرجة تصل إلى درجة ما يمدحني به أحد . لأن الإنسان إذا أهدى إلي أخطاء أو هفوات وقعت بها فهو أعطاني شيئاً ثمينا ..وهو أن لا أرتكبه مجدداً . ورحم الله امرءاً أهدى إلي عيوبي .
ولك تحياتي (عصي الدمع).