أيتها الرآآقية يا عذبة المنطوووق يا * طبيبة القلوب * أهني نفسي وأنا أقرأ عذب أدبك بين عباراتك وردودك رااائع ما إخترتي لنا كعادتك حرسك ربي وأما رسالتي هنا فتقول أنه على رصيف الحقيقة تموتُ الأمنيات تموتُ الأمنياتًً تموتُ الأمنياتًً !
والدي لعلي أفي تلك الأبوة حقها وإن كان لا يوفى بكيل أو وزن فأعظم مجدي كان أنت لي أب وأكبر فخر كان قولك ذي إبنتي !