لقد دب الهوى لك في فـؤادي دبـيـب دم الحـياة إلى عـروقي
والدي لعلي أفي تلك الأبوة حقها وإن كان لا يوفى بكيل أو وزن فأعظم مجدي كان أنت لي أب وأكبر فخر كان قولك ذي إبنتي !