[عايشه غربه]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الحجي     للجفا مليون (لالا) . وللوفا مليون (إيه) . إيه أحبك .وإيه أحنك. وإيه أجنك . وأسعدي.... لا تكسر ف المرايا ولا تغير ف الوجيه . والمصيبه انكساري اف غيابك يابعدي.... والله اني مانويته . لكن العذر الوجيه . حكمة الله وافترقنا . لا بيدك أو يدي .... تدري إني أبتديك . وكل شيٍ أنتهيه. كالدواير كل نقطه تنتهيها . تبتدي.... شف خفوقي ينتحر لك والوفا منه وفيه. شف عروقي اف غيابك مابها غصنٍ ندي.... إستريني ياجروحي وإحشمي (عينه) و(فيه). لا تناديني دموعه ثم يمسحها ردي .... لو خلت منك الرجاوي يالهوى العف النزيه. ماخلى منك اختياري وانتظاري وجهدي.... ياوجودي في غيابك ياعناي وكل تيه . اظلمت قمراي بعدك ولا ثريا أو جدي .... كايد الحمل الثقيل . والعنا بأمه وابيه . والثقيله ف أمنياتي قطعت كل جسدي .... ب أسئلك يا حظ قلي بس تكفا دون ليه . ليه انا لو زان وقتي جف نبعي وموردي؟ خالد الحجي (خالدها)

عندما تنسل الافكار من بُؤر الشعور كانسياب

النهر من اعالي القمم فأنه يعجز استئصال بيت دون آخر

للتحري عن علته ومداوته بنكهات مختلفه !



لذا اخذت النص كاملا لنصف القمر الآخر


حروف نُثرت على قشيب من البين القاهر!

ومابعد الجفا سوى اربطه الوصال المعقوده باالامنيات.

عندما رأيتك حساً وانت ترشق جواهر الإنتظار على الشاطئ البعيد ترقبا لبزوغ

شمسها من جديد.

وما اروع ترديد الصدى خلسه

حيث لايسمع سوى المكلوب جرحا

فيجيب !


وذلك سر من اسرار الهوى .


شكرا استاذ خالد .