فييك الكثير من : الكلااام ،
وفيني الكثير من : السكووت . .
في داخلك ضجة ملام | وبـ داخلي الكلمه ‘‘ تمو و وت ،
ولا أموووت !
ولا أموووت ! ولا أموووت !
ولا أموووت ! ولا أموووت ! ولا أموووت !
ولا سألت إلليل عنك ؟ مايجاوب !
كنت أوقف عند بابه ،
وأسأله : ليه الحزْن ، ليه العتب !
كنت أسأله : لييه الفراق !
ولا يجااوب . .
كانت الدنيا ظلام ! وحولي اللحظه : سكوون
كآنت الساعه " إنقساام "
نصفها دمع ، وبكي | ونصفها الأخر جنون !
كانت الفرحه : شحيحه ،
بـ أول إلليل إستحاله !
وأخر إلليل : المحال ،
وضاق في ( صدري ) المجال ،
صرت أحس : بلا أماان !
وأحترق في داخلي أجمل " سؤآل "
ولا سألته !
ولا سألته ! ولا سألته !
ولا سألته ! ولا سألته ! ولا سألته !
" إنتي وينك ! من يطمني عليييك ! "
" إنتي وينك ! من يطمني عليييك ! "
" إنتي وينك ! من يطمني عليييك ! "