هاهي بوادر الضوء أضحت تتعرى
أرى الأمل الـ/ حُرم مساسه
أزفَ نحو عتمتي
وكأنه يُلحد بعقيدة الشجن الأبية
يقترب من جحافل ليلي بلا حذر
السماء تمطر .... إذن بشرى خير
إذن ما سر الذعر الـ/ يغتصب نبضي ...؟!!
ولم َ صدى الصرخة مازال عالق بمشجب الوقت ...؟؟!!
بشرى ..هي أم موجة سراب
تشتهي غواية النظر
تطمعُ بمشواري إليها ...!!
لا أعلم ...!!
حقاً لا أعلم ...!!
وأعترف ...}}