ألااا يَاا جَرحٍ بـِ صَدْري مَحد يَدري عَنْ أوجَاعك سوىَ ضلوُعي ترَفّق بي عشَانك إنت أنَاا لَوْ مِت بـَ اسبَابك مَحد يآويك مِنْ عقبي