[align=center]رغم ريااح البرد
ونكساار الضوء
واصووات طبول تقررع
!!
كانت هنااك روح
تقتات بقايا ضوء تسير خلفه
لتصعد به رصيفًاأبى الا ان
يستضيف بؤسها
كان ميلا د تشييع روح
بشمووع تحترق
الغرابي :
دوما تجيد تصوير
الوجع بسمفونية
تملأنا بشبع الحرف واحترافه
فلا يشبعنا سواه
قلمً لانمل نزفه[/align]