ليسَت من عَادتي الاعْتراف! و لكِنّي أشعُر بحشْرجةٍ في رُوحي كلّما قرأتُ اسمك, في أيَ مكان! و أيّ زمان! أُحاول أن أشعُر و أفكّر و أفهمُ كما أنت, أرسُمك في مَلامِح عقْلي كَإنسانٍ مُتكامل هو من همسك نبرة صوتك ,, فهُو يَسرقُني من عَالمي لحَظاتٌ كثيرة
المضحك أن ملايين ممن يتمنون الخلود لا يجدون ما يفعلونه في أوقات فراغهم !!