قطوف قبلتُ وردتُكِ بالرغم من أني لا أحبذ الورود بغيرِ سـحابِ اللَّـومِ يُـروى أخـو الظمـا فلا تسـقـياني منـه ، لو كـان زمـزمـا ولا تصفـا لي رجفـةَ الشـوقِ في الدُجـى كَـمَن يشـرحُ الظلمـاءَ جهلاً لذي العـمى . .
مَطيورة