الآنَ يَا ....
..{ أَشْتَهِي أَنْ أََغْزِلَ لَكَ سُطُّور َ الغَرَامِ
تَلْتَحِفُهَا فِي لَيْلِ الشَّتَاءِ
وَ تَحْتَضِنُ بِهَا رُّوحِي مِنَ السَّطْرِ الأوِّلِ وَ حَتَّى الأخِير ِ
فَتُشْبِعُ بِالهَمْسِ تَضَرُّعَ عَوَاطِفِّي
...}
الآنَ سَأتَعَلَمُ أَنْ أَكْتُبَ بِلا نِهِاية
فَالنِّهَايَّة لَطَالَمَا أَرْهَقَتْ فِكْرِّي