
على مقلتَيها ينامُ المضيقُ
وفي حاجبيها سَحَابُ المَطَرْ
بلادٌ تَرَاها ولستَ تَرَاها
فَفَيها مِنَ السِرِّ مَا لا يَرَاهُ البَشَرْ
تَطِيْرُ التَوَارِيخُ مِثْلَ الحَمَامِ
فَبَعْضٌ يَعُودُ وبَعْضُ انْدَثَرْ
ماذنها قاعداتُ السماءِ ،
وتكبيرها داعماتُ البناءِ ،
وصُبْحُ القِبَابِ بَهَاءٌ كَبُرْ