خبرت الليالي وذقت الحتوف
ففي القلب جمرٌ ودمـعٌ عـرمْ
فلا الجمر يصلي معين الهـوى
و لا الدمع يطفي لهيبَ الحمـمْ
و تشكو أنـايَ انفصـامَ الأَنـا
و بعْضي لبعضـي عـدوٌ أثـم
غفوت اشتهاء لصبـحٍ مضـى
فَزِعــت انتهـاء بـليــلٍ قَــدمْ
.
.
.
نور الحياة رائعةٌ أنتي ببوحك وشجنك
وصوت قلمك وهو يغني لحروفك
