.
فَوق المُنى .. تَشدّني الذِكِرى إليكِ ..
بـ طَيف حُبّ قدّ عَبر ..
فـ أنشّد تِلك الزَواياً ،
أيَنْ الأمَاني الهَاربة مِن زَخات المَطر ..؟!
لاَ شيء بغُربتي ..
غير صَمت اللَيالي ..
وَ عَبق الطُفولة ..
و بعضَ مِن جراحات القَدر ..
فأَغَفي .. أُناغي الأحَلام مُتوسداً الحجر ..
.. و للبوَح بقية