وَكأَنَنِيْ خَيْطٌ بِيْد عَجُوزاً لاتَرى جَيَّداً تُحَاوِل أَنْ تُدْخِلنَي بِثُقب الإِبْرَة وَلكِنْ خَيْبة النَظر هَي السبب .. حَرفٌ مِنْ حَرُوفَي !