حـنـيني غـصب يـدفعني .. ويـاخذني الـوله iiيـمك
وأبــد مـاظـن تـمـنعني مـسـافات الـظما iiعـنك
تـــراك أنـــت الـوحـيـد الــلـي بـقـالي ii..
وهـمـي .. ولـيتني هـمك ! .. تـرى مـاجابني iiإلا
أنــت .. وشـوقـي يـا أقـرب الـخلان ..أنـا iiوالله
أبـــد مـاخـنـت .. ولا فــكـرت بـالـنسيان ii..