ينفيني الليل وافتح للصِّبِـحْ بابـي ويسكّر الباب في وجهي وينفينـي من وين مالَد حزني طارت اسرابي مابين وجه الغياب ووجه يبكينـي لو الحكايه مجرد حلم يرقـا بـي ماكان طلت السحاب المرتوي فيني حتى الظما لو يمل اليوم مشعابـي لا فج صدر الغمام الممطر بعينـي